الرئيس المشاط: من الصادم للغاية أن خصومنا ومرتزقتهم لا يستشعرون كارثية الإصرار والاستمرار على ما هم عليه من الصَّلفِ نحو شعبنا المحاصر منذ تسع سنين على التوالي
الرئيس المشاط: من المؤسف للغاية أننا مازلنا نرى أخوةً عربًا لاهمَّ لهم إلا كيف يُفتتون ويُمزقونَ وحدة اليمن، ويَتفننونَ في حصار وتجويع شعبنا المظلوم
الرئيس المشاط: الأصوات التي تتحدث عن الانفصال ودعوات التقسيم والأقلمة، تتلقى كامل الرعاية والدعم من تحالف يزعم أنه عربي ويفترض أن يكون شقيقًا لا عدوًّا
الرئيس المشاط: كنا نأمل من اخوتنا العرب في “قمة جدة” أن تتغير طريقة تفكيرهم السلبي تجاه اليمن لكنهم أخفقوا في صُنع أي شيء من ذلك
الرئيس المشاط: “إعلان جدّة” خلا من أي إعلان لإنهاء العدوان على اليمن أو رفع الحصارِ المفروض على شعبه الأصيل منذ تسع سنين بلا أيّ مُبرر أو مسوِّغ
الرئيس المشاط: “إعلان جدة” خلا حتى من تهنئة الشعب اليمني العظيم بحلول ذكرى وحدته المجيدة، ومشاطرة صنعاء احتفالاتها وابتهاجاتها بهذه المناسبة العزيزة
الرئيس المشاط: المجتمعون في القمة العربية لم يتذكروا أنّ صنعاء أحد الأعضاء الستة المؤسسين للجامعة العربية، كما لم تلتزم الجامعة حتى بأبسطِ الأدبيات الدبلوماسية تجاه أهدافها التأسيسية
الرئيس المشاط: البيان العربي المشترك تمسك بالقرار 2216 كمرجعية للسلام في اليمن مع أن مبعوثي الأمم المتحدة يُجمعون على أن هذا القرار يطيل أمد الحرب، ويغلق الطريقَ أمام أي مفاوضات سلام
الرئيس المشاط: القرار 2216 يدعو إلى استسلام صنعاء، والأخيرة ليس في قاموسها الاستسلام
الرئيس المشاط: البيان العربي جدد دعم مجلس العار المُعيّنِ من دول العدوان على حساب أربعين مليون يمني محاصر وكأن الحرب القائمة حرب أهليّة بحتة لم تعلن واشنطن، في قفز معيب على الواقع وعلى كل ما يدخل ضمن معنى الحقيقة واحترام الذات
الرئيس المشاط: الجامعة العربية لا تزال عاجزة عن إدراك واجباتها تجاه قضايا الأمة، وهكذا عقلية مأساوية لن تحرز لأمتنا أي موقع متقدم في النظام العالمي المرتقب
الرئيس المشاط: نؤكد للجميع أن اليمن اليوم هو المقياس الصحيح لتصحيح المواقف، وهو الفلتر الحقيقي لبيان الصدق من الكذب
الرئيس المشاط: لم يعد بمقدور أمريكا ولا الغرب أن يلقوا على العرب محاضرات في حقوق الإنسان بعد أن صنعوا في اليمن بأسلحتهم وتواطؤهم أسوأ أزمة وكارثة في التاريخ
الرئيس المشاط: الموقف من وحدة اليمن وحصار شعبه، ومعاناته وحرمانه من ثرواته ومرتباته هو الفيصَل بين الجد واللعب، وبين الأخلاق والسقوط
الرئيس المشاط: نأمل من الجميع سرعة المراجعة والتصحيح قبل فوات الأوان لأنّ التاريخ لا يرحم، واليمن أيضا لن يرحم
الرئيس المشاط: نؤكد موقفنا مع مظلومية أهلنا في الجنوب وفي الشمال وحقهم التام في إصلاح وتصحيح مسار الوحدة وكل ما لحقهم من مآسي النظام البائد والعدوان الغاشم
الرئيس المشاط: أدعو جميع الفرقاء اليمنيين وكل الخصوم في شمال الوطن وجنوبه إلى مغادرة
مربع الخارج المعتدي على أهلهم وبلدهم، والالتقاء بعد ذلك على كلمة سواء
الرئيس المشاط: لنوقع جميعا ميثاق شرف تحت رعاية ورقابة شعبنا يقوم على حقن الدماء وصون الحرية والسيادة والاستقلال وعلى إخراج الأجنبي من مياهنا وأراضينا
#الوحدةمبدأوانجاز_شعب
الرئيس المشاط: الأصوات التي تتحدث عن الانفصال ودعوات التقسيم والأقلمة، تتلقى كامل الرعاية والدعم من تحالف يزعم أنه عربي ويفترض أن يكون شقيقًا لا عدوًّا
الرئيس المشاط: كنا نأمل من اخوتنا العرب في “قمة جدة” أن تتغير طريقة تفكيرهم السلبي تجاه اليمن لكنهم أخفقوا في صُنع أي شيء من ذلك
الرئيس المشاط: “إعلان جدّة” خلا من أي إعلان لإنهاء العدوان على اليمن أو رفع الحصارِ المفروض على شعبه الأصيل منذ تسع سنين بلا أيّ مُبرر أو مسوِّغ
الرئيس المشاط: “إعلان جدة” خلا حتى من تهنئة الشعب اليمني العظيم بحلول ذكرى وحدته المجيدة، ومشاطرة صنعاء احتفالاتها وابتهاجاتها بهذه المناسبة العزيزة
الرئيس المشاط: المجتمعون في القمة العربية لم يتذكروا أنّ صنعاء أحد الأعضاء الستة المؤسسين للجامعة العربية، كما لم تلتزم الجامعة حتى بأبسطِ الأدبيات الدبلوماسية تجاه أهدافها التأسيسية
الرئيس المشاط: البيان العربي المشترك تمسك بالقرار 2216 كمرجعية للسلام في اليمن مع أن مبعوثي الأمم المتحدة يُجمعون على أن هذا القرار يطيل أمد الحرب، ويغلق الطريقَ أمام أي مفاوضات سلام
الرئيس المشاط: القرار 2216 يدعو إلى استسلام صنعاء، والأخيرة ليس في قاموسها الاستسلام
الرئيس المشاط: البيان العربي جدد دعم مجلس العار المُعيّنِ من دول العدوان على حساب أربعين مليون يمني محاصر وكأن الحرب القائمة حرب أهليّة بحتة لم تعلن واشنطن، في قفز معيب على الواقع وعلى كل ما يدخل ضمن معنى الحقيقة واحترام الذات
الرئيس المشاط: الجامعة العربية لا تزال عاجزة عن إدراك واجباتها تجاه قضايا الأمة، وهكذا عقلية مأساوية لن تحرز لأمتنا أي موقع متقدم في النظام العالمي المرتقب
الرئيس المشاط: نؤكد للجميع أن اليمن اليوم هو المقياس الصحيح لتصحيح المواقف، وهو الفلتر الحقيقي لبيان الصدق من الكذب
الرئيس المشاط: لم يعد بمقدور أمريكا ولا الغرب أن يلقوا على العرب محاضرات في حقوق الإنسان بعد أن صنعوا في اليمن بأسلحتهم وتواطؤهم أسوأ أزمة وكارثة في التاريخ
الرئيس المشاط: الموقف من وحدة اليمن وحصار شعبه، ومعاناته وحرمانه من ثرواته ومرتباته هو الفيصَل بين الجد واللعب، وبين الأخلاق والسقوط
الرئيس المشاط: نأمل من الجميع سرعة المراجعة والتصحيح قبل فوات الأوان لأنّ التاريخ لا يرحم، واليمن أيضا لن يرحم
الرئيس المشاط: نؤكد موقفنا مع مظلومية أهلنا في الجنوب وفي الشمال وحقهم التام في إصلاح وتصحيح مسار الوحدة وكل ما لحقهم من مآسي النظام البائد والعدوان الغاشم
الرئيس المشاط: أدعو جميع الفرقاء اليمنيين وكل الخصوم في شمال الوطن وجنوبه إلى مغادرة
مربع الخارج المعتدي على أهلهم وبلدهم، والالتقاء بعد ذلك على كلمة سواء
الرئيس المشاط: لنوقع جميعا ميثاق شرف تحت رعاية ورقابة شعبنا يقوم على حقن الدماء وصون الحرية والسيادة والاستقلال وعلى إخراج الأجنبي من مياهنا وأراضينا
#الوحدةمبدأوانجاز_شعب
